الأربعاء، 7 مارس 2018









نتيجة بحث الصور عن تمبلر















لا تبالي بالحزن .. فما الإبتلاء سواء جلاء لما في قلبك من هذه الحياة ..!

بدور الشهري ..

داعب ..!






صورة ذات صلة
















كل يوم .. داعب جمود شفتيك بابتسامة ..!

فدوى السعدي ..

أحلامنا ..











نتيجة بحث الصور عن تمبلر تفاؤل















 أحلامنا غالية .. فلنتحمل أثمان دفعها.. ولندحر فقر .. أرواحنا ..!


ريناد الجهني ..

على شفا أشبار ؟


   









نتيجة بحث الصور عن تمبلر تفاؤل













لا أذكر .. في حين لحظاتي القاسيات .. أنني لُذت بك ؟ لم أطلب منك أن تلازمني لتكون بهذا القرب .. لا أذكر .. أنك عالجت إنحناء أضلعي .. لم تواسي قلبي في نحيبه .. لم ؟ أنت الآن قريب ؟
يأسي .. طمئن قلبك البرئ  .. لا زال في الانفاس أنفاس .. وما عاد السبيل يجمعنا للتلاقي .. اليأس لوّاذ بك  في لحظات انكسارك .. فارص على جمع شتاتك وامض فلا زلت أنت .. وحلمك على شفا أشبار من هلاكك .. فكن أهلاً لأملك .. لحلمك ..لقلبك ! 

الاثنين، 26 فبراير 2018

مخطط العلاقات التركيبية التصنيفية ..!

                   مخطط العلاقات التركيبية التصنيفية .. ! : 

نتيجة بحث الصور عن مخطط العلاقات التركيبية التصنيفية

مالفرق بين الإسفنجيات واللاسعات ..؟

                                 الفرق بين الإسفنجيات واللاسعات ..؟  : 






الشُعب الحيوانية : اللاسعات ..!

                                        اللاسعات ..! 

نتيجة بحث الصور عن صور اللاسعات

هي شعبة من شعب الحيوانات، 
حيث تضم حوالي عشرة آلاف نوع من أنواع الحيوانات المختلفة، وتكثر الحيوانات التي تنتمي إلى هذه الشعبة من المملكة الحيوانية في البيئات المائية البحرية، وقد اشتقّ اسمها هذا من كونها تتميّز بأنّ لها عضيات لاسعة، ومن أبرز وأهمّ الحيوانات التي تنتمي إليها المرجانيّات، وقنديل البحر، وشقائق النعمان، وأقلام البحر، ودبور البحر، وثالوث البحر. في البداية كان يطلق على هذه اللاسعات اسم الجوفمعويات وأسماء أخرى، إلا أنّ هذه الأسماء لم تكن مناسبة كونها تحتوي على المشطيّات، ومن هنا فقد تمّ إهمالها، وتتواجد اللاسعات بشكل كبير جداً في السجّل الأحفوريّ، حيث تظهر فيها في الفترة ما قبل الكامبري.
......................

من أبرز الخصائص التي تمتاز بها اللاسعات أنّها تحتوي على الخلايا اللاسعة، وأنّ أجسامها تتألف من طبقتين خلويّتين إحداهما خارجيّة وتدعى بالأكتوديرم، والثانية داخلية وتدعى بالأندوديرم، حيث تنفصلان عن بعضهما البعض بمادّة هلاميّة، كما تحتوي أجسام اللاسعات على تجويف رأسيّ هو الجوفمعوي، ومن هنا فقد كان يطلق عليها قديماً اسم الجوفمعويات.
................................... 
للاسعات أهمّيّة عظيمة جداً كونها تساعد على تنظيف قيعان المحيطات، كما أنّ حفريات الشعب المرجانية قادرة على توفير الأدلة والقرائن للجيولوجيين والباحثين المعنيّين بالبحث عن أماكن تواجد النفط، بالإضافة إلى هناك فئة من الشعب المرجانية قادرة على إفراز السموم التي يمقدورها التأثير على الأعصاب، والتي تساعد في إجراء الأبحاث الخاصة والمتعلقة بالأجهزة العصبية وبعملها، وأخيراً ترتبط الشعب المرجانية بالأسماك بعلاقة التقايض، إذ بمقدور الشعب المرجانية أن توفر الحماية لبعض أنواع الأسماك.
.....................................
قنديل البحر : 
 يعتبر قنديل البحر أحد أبرز الحيوانات التي تنتمي إلى شعبة اللاسعات، وحيوان قنديل البحر حيوان له قوام هلاميّ، وله أطراف رفيعة وطويلة نسبياً، والتي يطلق عليها اسم اللوامس، ويمتاز قنديل البحر بأنّه من الحيوانات البسيطة التركيب غير المعقدة، فهو خال من الرأس، أو الأنظمة الداخلية كالنظام الهضمي، والأعضاء المختلفة، وهو من الحيوانات التي تصنّف على أنّها من اللافقاريات؛ ذلك أنّ جسمه خالٍ أيضاً من العمود الفقريّ، وبسبب عدم وجود معدة فيه، فإن الأمعاء هي المسؤولة المباشرة عن الطعام واستقباله. يتكوّن جسم قنديل البحر بنسبة مرتفعة منه من الماء، حيث تصل نسبة الماء فيه إلى حوالي خمسة وتسعين بالمئة تقريباً من إجمالي كتلته، ويعتبر قنديل البحر واحداً من أكثر الحيوانات التي توجد على سطح الأرض قدماً، حيث يقدر عمره بنحو خمسمئة مليون عام تقريباً، وفي بعض التقديرات يصل إلى حوالي سبعمئة مليون عام، وربما أكثر، وهو حيوان يعيش على أعماق هائلة من البحر تصل إلى ثلاثة آلاف متر تقريباً، وتنقسم إلى أنواع عديدة وكثيرة.

للإطلاع أكثر : 


الشعب الحيوانية : الإسفنجيات ..!

                                        الإسفنجيات ..! بحث عن الاسفنجيات

الإسفنجيّات هي كائنات حيّة حيوانيّة متعدّدة الخلايا، تمتلك مسامات وقنوات تسمح للمياه بالمرور من خلالها، وتحتوي على خلايا غير متخصّصة والتي يمكن أن تتحوّل إلى أنواع أخرى، فهي لا تمتلك أيّ أعصاب، ولا جهاز هضميّ، ولا حتّى دورة دمويّة، وتعتمد بشكلٍ رئيسيّ على تدفّق المياه المستمرّ من خلاها، وبفضل ذلك تحصل على الغذاء والأكسجين، وتقوم أيضاً بالتّخلّص بواسطتها من المواد غير المرغوبة، ويوجد ما يتراوح من 5000 إلى 10000 نوع منها تتغذّى بالبكتيريا، وجزيئات الطّعام الأخرى الموجودة في الماء، ويوجد أنواع وأعداد قليلة جدّاً يمكنها العيش في بيئات لا تحتوي على الغذاء، وتتكاثر جنسيّاً عن طريق الإفراج عن الحيوانات المنويّة، حيث يتمّ خروج اثنين منها يساهمان في تخصيب البويضات في بعض الأنواع، وتشكّل البويضة الملقّحة يرقات خشبيّة تسبح في الماء بحثاً عن مكان تنمو فيه.
..................البنيّة الأساسيّة وأنواع الخلايا يكون جسد الإسفنجيّات أجوفاً، وتمتلك قواماً هلاميّاً وطبقةً من الكولاجين، وتعزّزه شبكة ذات كثافة عالية من الألياف مصنوعة من الكولاجين، وتغطّي سطحها الدّاخلي خلايا الطّوق choanocytes المعروفة بالزّغيبات الخشبيّة ذات الغشاء الرّقيق، وتمتلك الكثير من الثّغرات وهي عبارة عن قنوات تؤدّي إلى المنطقة الهلاميّة داخل التّجويف، وتوجد العديد من أنواع الخلايا الحيّة من الإسفنجيّات كـ Lophocytes وهي خلايا تشبه الأميبا وتتحرّك ببطء وتفرز الكولاجين، وCollencytes هي نوع آخر من الخلايا المنتجة للكولاجين، وRhabdiferous التي تفرز السكّريّات، وخلايا تناسليّة وهي البويضات والخلايا المنويّة، وSclerocytes تفرز الشّويكات المعدنيّة صغيرة الحجم، وMyocytes خلايا العضلات، والخلايا الرّماديّة، وamoebocytes وهي خلايا مكتملة النموّ تشبه الأميبا، وsyncytia الإسفنج الزّجاجيّ، وتوجد بعض أنواع الإسفنجيّات تعاني من أمراض كإسفنج البحر الكاريبي من جنس Aplysina والتي تعاني من متلازمة Aplysina أي الشّريط الأحمر، ويوجد العديد من مسبّبات الأمراض في النّظم الإيكولوجيّة الطّبيعيّة التي تؤثّر على عوامل التّوزيع والتّكاثر والنّموّ وخصوصاً لجنس havebeen

.............................
أحافير الإسفنجيّات يعتقد بأنّ سلسة الصّخور المؤرّخة التي وجدت عليها حفريّات للإسفنجيّات تعود إلى نهاية العصر الجليديّ Marinoan منذ ما يقارب 635 مليون سنة في أستراليا والصّين ومنغوليا، ويعتقد آخرون بأنّ الإسفنج كان موجوداً قبل وقوع الانفجار الكمبريّ أي خلال عصر الكمبري في المكسيك، وكان يوجد في ذلك الوقت جنس الـ Kiwetinokia الذي تحتوي على شويكات صغيرة، وشويكات كربونات الكالسيوم، كما وجدت أنواع من الإسفنج الكلسيّة havebeen في صخور الكمبريّ في وقت مبكّر منذ حوالي 523 مليون سنة في أستراليا، وقد وجدت أحافير لهذه الحيوانات في فترة منتصف العصر الفجريّ قبل حوالي 48 مليون سنة. 

للمزيد عن هذه الشعبة : 


" انقراض حيواني ..! "


صورة ذات صلة

           انقراض حيواني ..!  









عصر الديناصورات :
 ظهرت الديناصورات على كوكب الأرض في بداية العصر الترياسي، أي قبل 230 مليون سنة تقريباً، وهي تنتمي إلى مجموعة الزواحف، التي تضمُّ أيضاً السلاحف والتماسيح والأفاعي والسحالي بمُختلف أنواعها. ازداد تنوُّع الديناصورات بوتيرةٍ متسارع على مرِّ العُصور التالية للعصر الترياسي، بحيث أصبحت من الحيوانات الأكثر ضخامةً وتنوُّعاً وانتشاراً على الأرض. لكن لا يُمكن للعلماء التعرُّف على هذه الكائنات إلا عبر أحافيرها ومستحاثاتها التي يُعثَر عليها بصُعوبة بالغة، ممَّا يجعل دراستها أمراً غير سهل. مع ذلك، اكتشف العلماء منذ سنة 1824 وحتى زمننا الحاضر أكثر من ألف نوعٍ من الديناصورات، عاشت على مرِّ 160 مليون سنة من تاريخ كوكبنا عاشت على الأرض إلى جانب الديناصورات العديد من الحيوانات الغريبة التي يعتقد الناس أحياناً - على نحوٍ خاطئ - أنَّها ديناصورات، لكنَّها بالحقيقة تنتمي إلى فئاتٍ أخرى من الزواحف. من الأمثلة البارزة على هذه الكائنات ما يُسمَّى التيروصورات (بالإنكليزية: Pterosaurs)، وهي زواحف مُجنَّحة شديدة الضخامة، كان يصل عرض أجنحة بعض أنواعها إلى أكثر من 10 أمتار.[٤] كذلك، عاشت في البحار العديد من أنواع الزواحف العملاقة الغريبة، مثل البيلزوصور ذي الرَّقبة الطويلة التي كان يستفيد منها باصطياد الأسماك، والموزاصور الذي كان بحجم الحوت بطوله الذي وصل أكثر من 17 متراً، والذي يُعتَبر أحد أكبر المخلوقات اللاحمة التي عاشت على الكوكب في التاريخ.
نظريات حول الانقراض مع أنَّ الاتفاق العلمي آخذٌ بالتوجَّه - بصورةٍ متزايدة - نحو فكرة أنَّ اصطدام كويكب بالأرض كان العامل الرئيس وراء انقراض الديناصورات، إلا أنَّ ثمة العديد من النظريات المقترحة التي تُحاول تفسير اختفاء هذه الكائنات عن الكوكب، وهي مُتنوِّعة ومتفاوتة جداً، ومن أهمِّها: اصطدام الكويكب: تشير الرواسب المُكتشفة من أواخر العصر الطباشيري إلى أنَّ الأرض قد شهدت سلسلةً من الموجات الزلزاليَّة الشديدة في فترة انقراض الديناصورات، وهو حدثٌ يُمكن أن يترافق مع حدوث اصطدامٍ كبيرٍ لكويكب. من جهة أخرى، اكتشفت في نفس الرسوبيَّات كميَّات وفيرةٌ من عُنصر الإريديوم، وهو عنصرٌ كيميائيٌّ نادرٌ جداً في قشرة الأرض، إلا أنَّه منتشرٌ في التكوين الكيميائي للعديد من كويكبات الفضاء الخارجيّ، وذلك فضلاً عن أن الكثير من بلورات الكوارتز المضغوط نتيجة صدمة عالية قد اكتشفت في نفس الطبقات، ممَّا يُدعِّم بقوَّة مثل هذه النظرية.في مثل هذه الحالة، لن تكون الصَّدمة الناتجة عن ارتطام الكويكب بالأرض هي السبَّب الأساسي وراء الانقراض، وإنَّما حُطام الكويكب الذي تصاعد على الأرجح على صورة سُحُبٍ غباريَّة عملاقة إلى الغلاف الجويّ، ممَّا تسبَّب بحجب ضوء الشمس، وبالتالي انخفاض درجة الحرارة على سطح الأرض بمقدارٍ كبيرٍ جداً، تسبَّب بتدمير الغطاء النباتي والقضاء على الكثير من أشكال الحياة، وذلك فضلاً عن التسبُّب باضطرابات مناخيَّة شديدة، مثل العواصف الرعديَّة والنارية وانبعاث الأشعَّة تحت الحمراء بكميَّات كبيرة.
 الثورانات البركانية: ترتبط هذه النظرية مع الاعتقاد القائل بأنَّ انقراض الديناصورات كان أمراً تدريجياً، فعوضاً عن أن يكون قد وقع فجأة قبل 65 مليون سنة، يُمكن أن يكون حدثاً استغرق مئات آلاف أو ملايين السِّنين، حيث تشير الدلائل إلى بدء سلسلةٍ من ثوران البراكين الشَّديدة في غربيّ الهند (بهضبة ديكَّان) بدءاً من فترة 68 مليون سنة خلت ولأكثر من مليوني عام بعد ذلك من المُمكن أن تكون البراكين قد ساهمت في انقراض الديناصورات بطُرقٍ مختلفة، مثل نشر غاز الكبريت السامّ في الهواء، أو حجب ضوء الشمس عن النباتات بسبب الدخان الكثيف الذي أطلقته. 
الانجراف القاري: تفيد نظريَّة الصفائح التكتونية بأنَّ القارات تقوم على كتلٍ منفصلةٍ من اليابسة تطفو فوق الطبقات الداخليَّة للأرض، وأنّ هذه الكتل تتقارب أو تبتعد عن بعضها بعضاً باستمرار، ومن المُحتمل أن تكون هذه الظاهرة قد أدَّت دوراً في انقراض الديناصورات، حيث تشير الدلائل إلى أنَّ القارات كانت آخذةً بالانجراف من خط الاستواء نحو القُطبَين خلال العصر الطباشيري، ممَّا قد يكون سبَّب تغيُّرات مناخية في مناطق مُختلفة، وصلت حتى ست درجاتٍ مئوية في بعض المناطق. إلا أنَّ ثمة ثغراتٍ عدَّة في هذه النظرية، مثل عجزها عن تفسير عدم بقاء الديناصورات على قيد الحياة لفترةٍ أطول قرب خط الاستواء. النبات السام: ترجّح هذه النظرية ظهور نباتات سامة في الحقبة الأخيرة من العصر الطباشيري، حيث قامت مُعظم أنواع الديناصورات آكلة النبات بالتغذي عليها ممَّا أدّى إلى تسممها وموتها، ومن ثم موت الديناصورات آكلة اللحوم لأنَّه لم تعد هناك فرائس لتتغذَّى عليها. مع ذلك، رُفِضَت هذه النظرية من قبل الكثير من العلماء والباحثين لصعوبة تصديقها، فالنباتات السامة تنتشر في عصرنا الحديث بأصناف وأنواع كثيرة، لكنها لم تتسبّب بانقراض أي نوع من أنواع الكائنات الحية، كما أنَّ هذه النظرية تفشل في تفسير سبب انقراض الكائنات البحريَّة في نهاية العصر الطباشيري، والتي لم تكن لتتأثَّر بتلك النباتات السامة على اليابسة.الوباء: افترضت هذه النظرية ظهور جرثومة معدية أصابت جميع أنواع الديناصورات وتفشّت بينها ممّا تسبّب بموتها، ووصفت هذه النظرية بالضعف؛ لأنّه يصعب وجود جرثومة واحدة تصيب الأنواع المختلفة والمتعدّدة من الديناصورات التي تختلف بقوّتها وقدرتها على محاربة الجراثيم والأمراض.
سارقو البيض: اتّجه أصحاب هذه النظرية إلى افتراض ظهور حيوان قارض في أواخر العصر الطباشيري، تغذّى على بيض الديناصورات بشكل كبير وسريع، ممّا أدّى إلى توقف تكاثرها، لكنَّ العديد من العلماء وجدوا صعوبةً في تقبل هذه النظرية.الديناصورات الناجية من الانقراض مع أنَّ مُعظم الدلائل تشير إلى أنَّ الطيور هي الكائنات الوحيدة المُصنَّفة ضمن فئة الديناصورات التي نجحت بالبقاء على الأرض بعد انقراض العصر الطباشيري، إلا أنَّ ثمَّة إمكانيَّة في كون عددٍ صغيرٍ منها قد نجا لفترةٍ قصيرة بعده، واستمرَّ بالعيش في بقاعٍ جغرافيَّة مُنعزلة. ليست ثمَّة الكثير من العلامات التي تدلُّ على حدوث هذا، ولا زال العديد من العُلماء يُشكَِّكون به، إلا أنَّ ثمة اكتشافاتٍ يُمكن أن تدعمه؛ فقد عثر العلماء في تشكيلٍ صخريٍّ بولاية مونتانا الأمريكية على مستحاثات ديناصوراتٍ ترتفع 1.3 متر عن الطبقة الصخريَّة التي يُفترض أن انقراض العصر الطباشيري حدثَ عنده، ممَّا يعني أنَّ بعض أنواع الديناصورات قد تكون عاشت حتى 40,000 عامٍ بعد حدوث الانقراض الأساسيّ.رُغم ذلك، يُمكن الردُّ بسهولةٍ على مثل هذه الاكتشافات بأنَّ العظام التي عثر عليها قد تغيَّر مكانها بفعل عوامل المناخ، ونُقِلَت - عَرَضاً - إلى طبقاتٍ صخريَّة حديثة هي، في الحقيقة، لا تنتمي إليها

أتعلم أمرًا ؟

الحيوانات الحيوانات هي إحدى الكائنات الحية الموجودة على سطح الأرض، وهي كائنات حية تضم الفقريات واللافقريات، وتصنف حسب عدة صفات، وهي جزء من البيئة لها أهميةٌ كبيرة في جميع النواحي وتعد مملكة حيوية، وسوف نصنف الحيوانات إلى عدة مجموعات ضمن صفات معينة منها ما يلي.
 تصنيف الحيوانات حسبَ طبيعتها حيوانات أليفة: وهي الحيوانات التي يستطيع الإنسان تربيتها في المنزل، حيث لا تسبب له الأذى وتعيش معه، وهناك حيوانات أليفة تعتبر مصدر رزق لأصحابها مثل الأغنام والأبقار الذين يعتمد الفلاحونَ عليهم في رزقهم، ومن الأمثلة على الحيوانات الأليفة القطط، اولأرانب، والخراف، والحمام وغيرها من الحيوانات. حيوانات مفترسة: وهي حيوانات لا يمكن للإنسان العيش معها، حيث يمكن أن تؤذيه، وبالرغم من ذلك إلا أن هناك بعض الأشخاص الذين استطاعوا العيش مع تلك الحيوانات ولكن تبقى هناك احتمالية أنْ تؤذيه، وهذه الحيوانات نكتفي بزيارتها في حديقة الحيوان مثل الأسد، والفيل، والنمر، والقائمة تطول. 
حسب غذائها  : حيث تقسم الحيوانات حسب الغذاء الذي تتناوله إلى : حيوانات آكلة الأعشاب: وهي الحيوانات التي تتغذى على الأعشاب مثل الأرانب، والمواشي . حيوانات آكلة اللحوم: وهي الحيوانات التي تتغذى على لحوم أو حيوانات أخرى مثل الأسد، والنمر حيث تتغذى على الحيوانات بعد صيدها. حيوانات متعددة مصدر الغذاء : حيث تأكل لحوماً، وأعشاباً، وحشرات، وهي قليلة نوعاً ما مثل سمك النجمة. 
حسب وجود العمود الفقري هناك تصنيف للكائنات الحية بشكل عام وهي حسب وجود عمود فقري لها أو لا، وبالمثل هناك حيوانات فقرية وحيوانات لا فقرية. الحيوانات الفقرية وهي الحيوانات التي لها عمود فقري وتقسم إلى خمس مجموعات: الطيور: وهي حيوانات تعيش على اليابسة لها ريش، ولدى بعضها القدرة على الطيران، وتتنفس الهواء من الرئتين وعملية التكاثر عندها هي البيض مثل الحمام، الطاووس، البطريق. الزواحف: هي حيوانات تعيش على اليابسة ويوجد أصناف تعيش في الماء، ويغطي جسمها الجلد، وتتكاثر بالبيض مثل الأفعى، والتمساح. البرمائيات: حيوانات تعيش على اليابسة وفي الماء، وتتنفس من رئتيها على اليابسة، ومن الخياشيم حين تكون في الماء، وتتكاثر بالبيض مثل الضفدع . الأسماك: حيوانات تعيش في الماء تتنفس بواسطة الخياشيم، طريقة التكاثر البيض، مثل: أسماك الزينة، القرش. الثدييات: ما يميزها عن باقي الفقريات، هو طريقة التكاثر؛ حيث إنها تتكاثر بالولادة، وتعيش على اليابس أو في الماء مثل، الأسد، والزرافة الحيوانات اللافقرية وهي حيوانات ليس لها عمود فقري، وهي أكثر من الحيوانات الفقرية بكثير، حيث تشكل 97% من مجموع الحيوانات، وتقسم إلى مجموعات كثيرة مثل الإسفنجيات، والرخويات، والديدان، والعديد من الحيوانات، ولهذا فإن لها علماً خاصاً بها تندرج تحته العديد من الفروع. وقد خلق الله سبحانه وتعالى وسخرها للإنسان، فقد كانت وسائل نقل في القدم مثل الحصان، ومصدر غذاء له مثل الدجاج والمواشي، وقد اصطادها الإنسان ليستفيد من جلدها مثل النمر لصنع الأحذية وهذا يهدد بعض الحيوانات بالانقراض، وهناك حيوانات انقرضت منذ ملايين السنين مثل الديناصورات، وما زال العلماء يبحثون في طبيعة هذه الحيوانات، ويحاولون تتبع الآثار لتدلّهم على سبب انقراضها.

" تاريخ بيولوجي " .

تاريخ التّصنيف ظهرت الحاجة إلى علم التّصنيف مُبكّراً، فكان لا بُدّ للإنسان من التّمييز بين الكائنات الحيَّة النافعة، وتلك الضارّة، وقد ظهر تصنيف آخر قسّم الحيوانات إلى خمس مجموعات: حيوانات زاحفة، وحيوانات طائرة، وحيوانات بحريّة، وحيوانات أليفة، وحيوانات بريّة، ثمّ تطوّر علم التّصنيف بمرور الزمن بجهود الكثير من العلماء، ومنهم:
 أرسطو (Aristotle): هو فيلسوف يونانيّ، قسّم الكائنات الحيَّة إلى نباتات وحيوانات، وقسّم الحيوانات إلى ذوات الدم، وعديمات الدم (يُشير إلى الفقاريّات، واللافقاريّات)، كما صنّف الحيوانات حسب أماكن معيشتها إلى حيوانات بريّة، وحيوانات بحريّة، وحيوانات طائرة، وصنّف الفقاريّات إلى حيوانات ولودة، وحيوانات بيوضة. 
ثيوفراستس (Theophrastus): هو تلميذ أرسطو، كتب تصنيفاً للنباتات التي كانت معروفةً في زمنه، وقسّمها إلى (480) نوعاً. ديوسكوريديس (Dioscorides): هو طبيب يونانيّ، صنّف النّباتات اعتماداً على خصائصها الطبيّة إلى (600) نوع.
 بلينيوس (Plinius): وصف العديد من النّباتات، وأعطاها أسماءً لاتينيّةً لا يزال الكثير منها مُعترَفاً به إلى الآن. 
جون راي (John Ray): عالم طبيعة بريطانيّ، وهو أوّل من حاول تصنيف الكائنات الحيَّة اعتماداً على خصائصها، وهو من عرّف النوع واعتبره الوحدة الأساسيّة للتّصنيف، وصنّف النباتات المعروفة في زمنه إلى (18.000)ىنوع. 
كارل لينيوس (Carl Linnaeus): كتب العديد من الكتب التي تتعلّق بتصنيف الكائنات الحيَّة، وصنّف الكائنات الحيَّة جميعها إلى نباتات وحيوانات، وصنّف النباتات والحيوانات وفقاً للشكل الخارجيّ، وقسّم الممالك إلى مجموعات أصغر تُسمّى الأجناس، وقسّم كلّ جنس إلى مجموعات أصغر تُسمّى الأنواع، ووضع الأساس لعلمَي: النبات، والحيوان، ومن أهمّ إنجازاته التّسمية الثُّنائيّة للأنواع المختلفة؛ حيث يتكوّن الاسم العلميّ من اسمين، يدلّ الأول على الجنس الذي ينتمي إليه الكائن الحيّ، ويُكتَب الحرف الأوّل منه بالحروف الكبيرة ، بينما تُكتَب بقيّة الأحرف صغيرةً، أمّا الاسم الثاني فهو اسم النّوع، ويُكتَب بالحروف الصّغيرة، ومن شروط كتابة الاسم العلميّ أن يُكتَب بالخط المائل، أو يوضَع تحته خطّ. جان
 باتيست دي لامارك (Jean-Baptiste de Lamarck): عالم فرنسيّ، طوّر علم التشريح، وعلم وظائف الأعضاء، واستخدم الآلات البصريّة التي ساعدت في تطوُّر علم التّصنيف بشكلٍ واضح.

لا تبالي بالحزن .. فما الإبتلاء سواء جلاء لما في قلبك من هذه الحياة ..! بدور الشهري ..